حقيقة وفاة وليد الجفالي الملياردير السعودي، فاسم وليد الجفالي من أبرز الأسماء التي لمعت محليًا في السعودية وعربيًا وحتى على المستوى الدولي، ولا يزال اسمه مطروقًا، على الرغم من مرور ست سنوات على وفاته.
جدول المحتويات
من هو وليد الجفالي الملياردير السعودي
وليد أحمد الجفالي هو رجل أعمال سعودي من مواليد الثلاثين من شهر نيسان أبريل عام 1955، وقد شغل منصب رئاسة شركة إبراهيم الجفالي وإخوانه المعروفة داخل السعودية وقد تقلد منصبه هذا إثر وفاة والده، كما شغل منصب رئيس مجلس إدارة البنك السعودي الأمريكي والشركة السعودي للإسمنت، كما كان يشغل منصب الرئيس في الشركة الشخصية الخاصة به وهي شركة استثمارية خاصة تدعى دبليو إنفستمنتس.
سيرة وليد الجفالي الملياردير السعودي
- الاسم الكامل: وليد أحمد بن عبد الله الجفالي.
- مكان الولادة: المملكة العربية السعودية.
- تاريخ الولادة: الثلاثون من شهر نيسان أبريل عام 1955.
- تاريخ الولادة: العشرون من شهر تموز يوليو عام 2016.
- العمر عند الوفاة: واحد وستون عامًا.
- المهنة: رجل أعمال.
- الجنسية: سعودي.
- الديانة: مسلم.
- عدد مرات الزواج: ثلاثة.
- الأولاد: ستة.
- الجامعة: جامعة سان دييغو وكلية لندن الإمبراطورية.
- اللغات: العربية والإنجليزية.
من هي وليد الجفالي الملياردير السعودي
تزوج الملياردير السعودي ثلاث مرات. كانت المرة الأولى في عام 1980 مع امرأة سعودية. انفصل الزوجان بعد 20 عامًا من الزواج في عام 2000 وبلغت اتفاقية الطلاق بينهما 40 مليون جنيه، وفقًا لوسائل الإعلام في ذلك الوقت. كانت زوجته الثانية كريستينا إسترادا. تم الزواج بينهما في عام 2001 واستمر حتى عام 2014، وردا على ذلك، رفعت دعوى الطلاق ضد زوجها. تسبب في ارتباك كبير في وسائل الإعلام بسبب زواجه الثالث من عارضة الأزياء اللبنانية لجين أدادا في عام 2012. طلق الجفالي وزوجته الثانية قبل وفاته بتعويض قدره خمسة وسبعين مليون جنيه واعتبرت أكبر تسوية للطلاق في المملكة المتحدة.
حقيقة وفاة وليد الجفالي الملياردير السعودي
كان الملياردير السعودي يعاني من مرض السرطان، وخلال تواجده في سويسرا للعلاج في زوريخ، تعرض لجلطة دماغية خلال وجوده في أحد المستشفيات هناك، وقد حاول كادر طبي متميز مشرف على علاجه أن ينقذوا حياة الملياردير السعودي، إلا أنه فارق الحياة في مساء يوم الخميس الواحد والعشرين من شهر تموز يوليو عام 2016 عن عمر ناهز الواحدة والستين عامًا، وتم نقل جثمانه إلى السعودية وتمت الصلاة عليه داخل الحرم المكي ودفن في مقبرة المعلاة.